وأجرت المجموعة مناقشات معمقة حول شواغل حقوق الإنسان بما في ذلك حالات الإخفاء القسري وحالات الإصابة بالإعاقة من جراء النزاع والاحتياجات والمخاطر المحتملة التي يشكلها الأطفال الذين قام داعش بتلقينهم، والحاجة لحماية أكبر للبيئة، وأثر التلوث على السكان المحليين، وإطالة فترات احتجاز المشتبه بهم دون توجيه التهم أو إجراء المحاكمة، وتعاطي المخدرات في الرمادي وتداعيات ذلك حتى بين طلبة المدارس، والحق في السكن والحاجة للمزيد من الحماية لحرية التعبير وحريات أكبر للنساء والفتيات في المدينة.
وأذكت الأفلام التي عرضها مكتب حقوق الإنسان في يونامي حول الأقليات وحقوق الإنسان نقاشات تطرق المشاركون فيها لأولويات حقوق الإنسان في الرمادي.
الصورة للمكتب الإعلامي ليونامي/ سرمد الصافي
Photo album: https://www.flickr.com/photos/uniraq/sets/72157706234196531